مجموعة من الفنانين الليبيين تستلهم الحرف كعنصر أساسي في لوحاتهم الفنية وتبحث عن مكامن الجمال من خلال روح الخط، والتي تعكس رؤية بصرية، تنتقل بالحرف من المصطلح اللغوي إلى جمال الصورة وتجليات المبنى والمعنى معاً، لصناعة اللوحة الفنّيّة الحروفيّة
الفنّانُونَ المُشَارِكُونَ في معرِضِ دوْاية لفنِ الحُروفيّات
دَواة: اسم من معانيها اللاَّزِم مكانه لا يَبْرَح الجمع : دَوَيات و دَوًى و دُوِيّ ودِوِىّ
اما في اللهجة الليبية يقال دواية وهي
الكلمة الشائعة في الزوايا وكتاتيب تحفيظ القرآن.
الدواة، المَحبَرة: هي وعاء صغير به حبر، كان
يصنع قديما من قرون الحيوانات والخشب، ثم صنع من المعادن كالبرونز الزجاج